شهد ملعب الحاج محمد مروان يوم السبت 20 يناير الجاري، أمسية عرفان رياضية بمناسبة تكريم الأسطورة والخبير الرياضي محمد رفقي “المشرقي” ، من تنظيم الجمعية الرياضية لقدماء لاعبي ازمور. أمسية أبى من خلالها قدماء لاعبي ازمور ومنتخب ازمور إلا أن يقدموا مباراة رمزية على شرف رفيق دربهم الكروي محمد رفقي تحمل في ثناياها كل رسائل الود والاحترام والدعم.
السيد محمد رفقي المشرقي هو محمد رفقي وهذا هو الاسم الذي يعرف به على مستوى العمل الإداري والتعليمي كما يعرف باسم المشرقي على المستوى الفني والرياضي والشعبي، من مواليد 1942 بأزمور؛أستاذ للغة الفرنسة سابقا متقاعد حاليا…
التحق في 1975-1974 : بفريق الاتحاد كلاعب ومدبر تقني
-وفي سنة 994َ1 : درب فريق مولودية طيط ( مولاي عبد الله)؛
– 1996-1999: مسير ومساعد تقني باتحاد ازمور؛
– 1999-2001: رئيس ومدير تقني للاتحاد الأزموري…
وقد كانت جميع مجهوداته تتوج بنتائج جد سارة؛ كما تكون على يده واستفاد منه عدد كبير سواء من المؤطرين أو من الممارسين واللاعبين البارزين الذين منهم من لعب بالفرق الكبرى.
وقد عرف محمد رفقي لدى عدد من المواقع على الأنترنيت والأوساط الرياضية والمدربين بطريقته الجديدة حول تنشيط الخطط الهجومية والنظم المعتمدة حاليا في كرة القدم الحديثة مع إضافة أو تغيير بعض المصطلحات الجديدة. مع دروس نظرية تتعلق بتحديد الأدوار التخصصية حسب الأماكن في رقعة الملعب- وتحديدا في منطقة الدفاع والوسط الدفاعي وذلك بناء على تجارب وإحصائيات،
وقد تلقى السيد محمد رفقي- ولا زال يتلقى – عروضا كثيرة لتنشيط مواقع و منتديات خاصة بكرة القدم على مستوى التحليل التقني والتكتيكي
