عبد المجيد مخلص
جريدة ازبريس ترد على وهيبة خرشش بالدليل والبرهان
فعلتها الضابطة وهيبة خرشش، وفرت إلى بلاد العم سام، دارت واستدارت ولوحت باتهامات ماكرة لم تمس فيها شخص والي أمن عزيز بومهدي رئيس الأمن الإقليمي بالجديدة، ولكن مست كيان مؤسسة كانت تعمل بها وكأنها كانت تدبر أمرا فضحته سلوكاتها التي انتشرت كالهشيم لتعري حقائق سيناريو خرشش ومن معها ومن كان يخطط لها للإستفراد بها في غياب زوج وقع لها بالعشرة على الخيانة والمعاشرة في غيابه وهو زواج بنية الخيانة، وتلكم هي الضابطة التي كانت ذات عهد تنتسب لإدارة الأمن وكانت تشغل منصب النساء المعنفات، وكانت تعرف حروب النساء ومكر الخارجات عن الأخلاق ومكر أولئك هو يبور، قالت وكتبت وقال المساندون لها في جريدة اللا”حياة” أنها تعرضت للتحرش من طرف مسؤولها المباشر واشترت شواهد وشهادات مزورة بثمن بخس دراهم معدودات وكانت فيه من الخاسرات، وكتب الطبالون الذين لم يتابعوا ما صورته فيديوهات الخيانة الموقعة والخلاعة المرخصة من بعلها اليمني المقيم بأمريكا، وهيبة خرشش ضابط أمن، كانت لها مهمة أنجزتها عبر مهربيها إلى الخارج عبر الحدود المغربية (بين قوسين) Khourchech كانت ضابطة محمية بهيبة الأمن كانت تمارس حياتها المهنية كبقية موظفي الأمن بمفوضية أمن أزمور، وكانت نيتها الإطاحة بالمسؤول المباشر وهذا سيناريو محبوك الدهاء الماكر، وهذا المسؤول الأمني تعرفه المديرية العامة للأمن الوطني، والصحافيين وتعرفه أسرته الكريمة وبقية ساكنة مدينة الجديدة وإلا لماذا تمت ترقيته؟ ولم يحصل أن استغل منصب صهره لأنهما معا موظفان ساميان في إدارة سامية تمثل الدولة والأمن القومي، وأما موضوع استغلال موقع newlines الصادر من دولة أمريكا فلا علاقة له بالأمريكيين لأن مصدره الأم ٱت من الرافضة الإثنا عشرية الإيرانيين أعداء المملكة المغربية، والزوج اليمني حوتي إيراني شيعي الصباغة والدم، ولأجل ذلك وقع لها صك مختوم بالترخيص بالخيانة وهذا الأمر منعوت عندهم في قاموس زواج المتعة التي تتقن صفاته وهيبة خرشش التي كانت عشيقة محامي الخطاب في المنابر، كان يهز جسدها في غرفة الجنس هزا.
لسنا بصدد تشخيص قصة الخيانة المرخصة من رجل الحسينيات ولا يهمنا فيلم المتعة الماجنة بين خرشش وعشيقها الذي يسير جريدة اللا”حياة” من بعيد، فتلك حياتها وبضاعتها الرخيصة، ولكننا اليوم بصدد كشف ما وراء مؤامرتها في مس كرامة شخص لا تزحزحه خرشش وخربش، فلست وحدك يا هاربة من وظيفة الشرف إلى فراش الخيانة، ورجال الأمن الشرفاء أمثال والي أمن الجديدة محصنون بشارة الطهارة وأوسمة الاستحقاق واسألي من سبقك من نساء الأمن العفيفات فارسات المديرية العامة للأمن الوطني الباسل، وإذا تعمقنا في طبيعة زواجك بيمني حوتي شيعي صفوي فسنجد حتما الجواب الواضح في التوائك كالأفعى بضابط كبير في جهاز الأمن المغربي ويتضح شعاع المؤامرة التي تلقيت فيها تدريبا وتعليمات بمس هيبة مؤسسة محفوظة لاعوج فيها ولا أمتا…..ونخلص الحديث عن خرشش على أنها عميلة شيعية رضعت من حليب الحوتيين وتقيأت من فمها سُما واختفت ليبقى هذا السُم في حُلقم من يساندوك من الداخل وعلى رأسهم عشيقك العجوز وجريدة تكتب بالتعليمات ولربما بتوجيهات من جهات قد نعلم مخابئها، لأن المكر مهما شرب من مثل الحرباء فلا بد أن يفضح.
وسنظل نراقب شطحات وهيبة خرشش العميلة من قريب لأننا نعرف أمريكا وما يفعله أعداء المملكة من أمريكا، وإذا كنا اليوم نرفع القبعة لرجال الأمن بإقليم الجديدة، وفي شخص والي أمنها فلأننا أولا نعشق الرجال/النساء المخلصين ونحاول التصدي لمن يُعاديهم بما نملك من مكانة إعلامية لانبغي منها مصلحة ولو أن بعض رجال هذه المديرية حاولوا إيذائنا بدعوات قضائية عن مقالات دافعنا فيها عن شرطي وكنا فقط ناقلين لشكواه وتم إنصافه بعدها، ها نحن نجند نفس الموقع الالكتروني “ازبريس” التي تلبس اليوم ثوب الدفاع عن هيبة الإدارة العامة للأمن الوطني، وتنتظر موعد مقابلة فضائية تدينها، ولكن ومع ذلك سنستمر لأننا مخلصو هذا الوطن حتى ولو أوذينا ظلما.
وهيبة خرشاش عاهرة وليست ضابطة أمنية.